تعد ضاحية خزام إحدى أكبر الضواحي السكنية التي تطورها الوطنية للإسكان NHC، في شمال مدينة الرياض، كوجهة مميزة واستثنائية، تضم مجتمع سكني ومراكز ثقافية وتجارية متكاملة.
تنسابُ المسطحات الخضراء والطبيعة المُزدهرة في كل زاوية من خُزام، حيثُ تزين الأودية والوديان المنطقة بممراتٍ مُظللة وحدائق شاسعة لتخلقَ وجهة حيوية تُتيح للجميع فرصة العيش برفاهية واستدامة.
تقرأ في هذا الموضوع
مزايا موقع ضاحية خزام
1 – تقع بمكان حيوي بالقرب من أهم المعالم كمطار الملك خالد الدولي.
2 – تقع الضاحية بالقرب من موقع الرياض اكسبو ٢٠٣٠، وحديقة الملك عبد العزيز، وكذلك استاد الملك سلمان.
مكونات الضاحية في قلب الرياض
1 – تمتد الضاحية على مساحة إجمالية تقدر بنحو 30 مليون م٢.
2 – توفر أكثر من 50 ألف وحدة سكنية تتسع لأكثر من 281 ألف نسمة.
3 – يمتد المشروع في قلب الضاحية من شمالها الى جنوبها حديقة خزام الكبرى بمساحة 4.5 مليون متر م٢، بشكل طولي لتغطي كافة أرجاء الضاحية مراعية متطلبات جودة الحياة.
4 – تحتضن الضاحية عددًا من المشاريع الاستثمارية والتجارية الكبيرة، تتنوع بين الرياضية والثقافية والتعليمية والصحية، والترفيهية، ومواقع التسوق و مراكز الضيافة على مساحات تقارب 900 ألف متر مربع.
5 – تشمل المشاريع التي تعمل على تنفيذها تطوير منطقة خزام في الجزء الشمالي بمساحة تقدر بـ 391,3 ألف متر مربع، تضم مجمعات تجارية بمساحات شاسعة ومتنوعة مما يجعل مشروع خزام بيئة خصبة للراغبين بالاستثمار.
6- يضم المشروع المول التجاري “خزام فالي” على أرض تقدر مساحتها بأكثر من 23 ألف متر مربع.
7- تشمل مشاريع خزام المختلفة إنشاء مكاتب، وفنادق، ومشاريع صحيّة، ومكاتب أعمال، حيث تتوزع العلامات التجارية على مساحة إجمالية تقدّر بـ 355 ألف متر مربع مع التركيز على تشغيل العلامات التجارية الكبرى،
وانتهت NHC من تطوير حضانة “قرة” والنادي الصحي، وأعمال التنفيذ في العديد من المدارس العالمية على أرض تقدر مساحتها بـ 61 ألف متر مربع، وفيما يتعلق بالحدائق والمسطحات الخضراء التي يتم تنفيذها في خزام، تم افتتاح حديقة الحي الثالث بمشروع مرسية وتشمل ملاعب رياضية، ومسارات رياضية، والعاب أطفال، وجاري تنفيذ 3 حدائق في مشاريع(إشراق ليفنج، التحالف، ديار السعد)، مع الاتفاق مع عدة جهات لضمان تنفيذ هذه المشاريع بجودة عالية وفي إطار زمني سريع.
وتمتد خزام على مساحة تتجاوز 31 مليون م2 موفرةً أكثر من 50 ألف وحدة سكنية، كما تعد فرصة استثمارية قوية بكامل مقوماتها وبما تسهم به في الارتقاء بمفاهيم جودة الحياة، ونهجها للتخطيط الحضري الذي يدعم الأنسنة وتكامل الخدمات والمرافق الترفيهية والصحية والتعليمية والتجارية والاجتماعية والرياضية، لتخلق بها نظام حياة متكامل يتيح لجميع الساكنين الاستمتاع بها وقضاء أوقات رائعة بالقرب من مساكنهم.
يذكر أن الشركة الوطنية للإسكان هي الرائدة والممكنة لقطاع التطوير العقاري وتُعتبر أكبر مطور رئيسي للضواحي والمجتمعات العمرانية في المملكة والخليج التي تتسم بجودة الحياة، حيث تستهدف الوصول إلى أكثر من 300 ألف وحدة سكنية بحلول نهاية 2025م في 9 ضواحٍ و6 مجتمعات سكنية على مساحة تتخطى 100 مليون م2 وتتسع لأكثر من مليون ونصف مواطن. وتسعى إلى إيجاد حلول لتأمين سلاسل الإمداد بجودة عالية ومواد إنشائية أكثر استدامة، وذلك في إطار حرص الشركة على زيادة المعروض العقاري بخيارات سكنية وفق المعايير العالمية، في سبيل تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، برفع نسبة التملّك السكني للأسر السعودية إلى 70%.
اقرأ أيضا